ذكرت صحيفة ديلي تلغراف أن فهرسا مصورا، يهدف لحصر الكواكب المجهولة في
مجرتنا التي يمكن أن تكون صالحة للحياة، أدرج كوكبين فقط عندما صدر العام
الماضي.
لكن مع الاحتفال بالذكرى الأولى لإصداره، قال العلماء إن هناك الآن خمسة كواكب أخرى على القائمة تجاوزت كل التوقعات.
وقالوا إن الكثير من الكواكب الأخرى التي يمكن أن تكون هناك حياة عليها من المتوقع أن تنضم أيضا إلى قاعدة البيانات الإلكترونية المسماة "الفهرس المصور للكواكب الخارجية الصالحة للسكن".
ويعلم العلماء عن ما يقارب تسعمائة كوكب خارجي مؤكد، أو كواكب خارج المجموعة الشمسية، بالإضافة إلى أكثر من 2500 ما زالت بانتظار التأكيد. لكن عددا قليلا فقط منها قد يكون مرشحا جيدا للحياة كما نعرفها.
"
الكواكب العملاقة الغازية الأكبر حجما التي تدور حول نجوم متغيرة أقل احتمالا لاستضافة الحياة من الكواكب الأصغر والصخرية القريبة من النجوم المستقرة
"
ديلي تلغراف
وقال أبيل مينديز، كبير الباحثين ومدير جامعة بورتوريكو بمختبر أريسيبو بلانيتاري هابيتابيليتي، إن فريق البحث توقع أن يضيف كوكبا أو اثنين آخرين فقط إلى القائمة العام الأول.
وفي شرحه لهدف المشروع قال مينديز "الهدف الرئيسي لأجل البحث ومن جهة أخرى أدركت أنه أيضا في غاية الأهمية للعامة. وهناك بيانات صحفية كثيرة تعلن عن اكتشافات كواكب صالحة للحياة. وهذا الأمر مربك. لذا فإن وجود فهرس مصور يستطيع كل واحد مراجعته لمعرفة ما هو الموجود الآن أمر مفيد".
ويقيم فريق مينديز حاليا إمكانية الحياة على أحد الكواكب باستخدام ثلاث قياسات: تفاوت الطاقة من النجم المضيف التي يتلقاها الكوكب وكتلة الكوكب وحجمه.
يُشار إلى أن الكواكب العملاقة الغازية الأكبر حجما التي تدور حول نجوم متغيرة أقل احتمالا لاستضافة الحياة من الكواكب الأصغر والصخرية القريبة من النجوم المستقرة.
وقال الباحثون إن العلماء يتقدمون في اكتشاف الكواكب الخارجية، وإن وتيرة الاستكشاف تزداد.
لكن مينديز حذر من أن المعلومات عن الكواكب كانت أولية فقط.
ومن الجدير بالذكر أن قاعدة البيانات الإلكترونية عن الكواكب تجتذب ما بين عشرة آلاف وثلاثين ألف مشاهد كل شهر
لكن مع الاحتفال بالذكرى الأولى لإصداره، قال العلماء إن هناك الآن خمسة كواكب أخرى على القائمة تجاوزت كل التوقعات.
وقالوا إن الكثير من الكواكب الأخرى التي يمكن أن تكون هناك حياة عليها من المتوقع أن تنضم أيضا إلى قاعدة البيانات الإلكترونية المسماة "الفهرس المصور للكواكب الخارجية الصالحة للسكن".
ويعلم العلماء عن ما يقارب تسعمائة كوكب خارجي مؤكد، أو كواكب خارج المجموعة الشمسية، بالإضافة إلى أكثر من 2500 ما زالت بانتظار التأكيد. لكن عددا قليلا فقط منها قد يكون مرشحا جيدا للحياة كما نعرفها.
"
الكواكب العملاقة الغازية الأكبر حجما التي تدور حول نجوم متغيرة أقل احتمالا لاستضافة الحياة من الكواكب الأصغر والصخرية القريبة من النجوم المستقرة
"
ديلي تلغراف
وقال أبيل مينديز، كبير الباحثين ومدير جامعة بورتوريكو بمختبر أريسيبو بلانيتاري هابيتابيليتي، إن فريق البحث توقع أن يضيف كوكبا أو اثنين آخرين فقط إلى القائمة العام الأول.
وفي شرحه لهدف المشروع قال مينديز "الهدف الرئيسي لأجل البحث ومن جهة أخرى أدركت أنه أيضا في غاية الأهمية للعامة. وهناك بيانات صحفية كثيرة تعلن عن اكتشافات كواكب صالحة للحياة. وهذا الأمر مربك. لذا فإن وجود فهرس مصور يستطيع كل واحد مراجعته لمعرفة ما هو الموجود الآن أمر مفيد".
ويقيم فريق مينديز حاليا إمكانية الحياة على أحد الكواكب باستخدام ثلاث قياسات: تفاوت الطاقة من النجم المضيف التي يتلقاها الكوكب وكتلة الكوكب وحجمه.
يُشار إلى أن الكواكب العملاقة الغازية الأكبر حجما التي تدور حول نجوم متغيرة أقل احتمالا لاستضافة الحياة من الكواكب الأصغر والصخرية القريبة من النجوم المستقرة.
وقال الباحثون إن العلماء يتقدمون في اكتشاف الكواكب الخارجية، وإن وتيرة الاستكشاف تزداد.
لكن مينديز حذر من أن المعلومات عن الكواكب كانت أولية فقط.
ومن الجدير بالذكر أن قاعدة البيانات الإلكترونية عن الكواكب تجتذب ما بين عشرة آلاف وثلاثين ألف مشاهد كل شهر
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق