الثلاثاء، 8 يناير 2013

أشرس 5 وحوش بحرية مرعبة


أشرس 5 وحوش بحرية مرعبة

تحمل المياه العديد من المخلوقات المرعبة، بعضها انقرض وأخرى لا تزال تصارع من أجل البقاء، فإذا كنت تظن أن سمك القرش هو أشرس المخلوقات البحرية، فسوف تعيد التفكير عندما تشاهد الكائنات التالية.

Large
1

Dunkleosteus

كائن بحري وصل حجمه إلى أكثر من 30 قدماً، ورغم ذلك كان يمكن لأسماك القرش التغلب عليه إلا أنه إذا تواجد في مجموعات فمن الصعب أن يهاجمه أي كائن آخر مهما كانت قوته، تتميز هذه المخلوقات بقوة اللدغات تماماً مثل التماسيح والثعابين، وبناء على التحليل الذي قام به العلماء لجهازها العضلي فبإمكان هذه المخلوقات فتح فمها من 1 إلى 50 درجة في ثانيةواحدة، مما يعني أنها كانت تعمل كمنكسة تحت الماء لتبتلع كل ما يقف في طريقها.
Large
2

Kronosaurus

هو آخر كائنات البليوسور قصيرة العنق، يصل طوله إلى 30 قدماً، أمام أسنانه فهي بطول 11 بوصة تقريباً، وهذا هو السبب في تسميته كرونوس (نسبه إلى ملك الجبابرة اليونان في الأساطير القديمة)عاشت هذه المخلوقات في المياه الأسترالية وكان بإمكانها التهام شخص بالغ، امتلكت أيضاً زعانف مثل السلاحف البحرية مما يعني أنها ربما استخدمتها في الخروج من المياه لوضع بيضها.
Large
3

Helicoprion

بلغ طولها حوالي 15 قدماً، الجزء السفلي من فكها كان يتكون من أسنان مدببة تشبه تلك الموجودة في أسماك القرش ولكن يختلف هنا شكلها الدائري، ربما هي أشرس الكائنات البحرية في التاريخ، اعتمدت في غذائها على اللحوم، كما يرجح أنها برعت في بناء الملاجئ على عمق كافي أسفل المحيطات، ومما لا شك فيه أنها سببت الرعب لباقي الكائنات المائية.
Large
4

Livyatan melvillei

من فصيلة الحيتان ولكنه اشتهر بتغذيه على الحيتان الأخرى في المياه، امتلك أسنان ضخمة أكبر من أي حيوان على وجه الأرض باستثناء الفيلة، يصل طول الرأس إلى 10 أقدام ولديها قدرة فريدة في استخدام صدى الصوت لمعرفة أماكن الطعام تحت الماء مما ساعدهم على الوصول لأهدافهم حتى في المياه العكرة.
Large
5

Giant Stingray

يصل طول هذا الكائن إلى 17 قدماً ويمتلك سماً قوياً في ذيله الذي بطول 10 أقدام، انتشر في المياه الأسترالية بعد مرور ملايين السنوات على انقراض الديناصورات، وبطريقة ما تمكن من البقاء على قيد الحياة حتى العصر الجليدي، هو كائن يقوم بمهاجمة فرائسه حتى لو لم تهاجمه ويمكن لسمه القوي القضاء على أعتى الكائنات في وقت قليل.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق