أطلقت وكالة الفضاء الأوروبية أمس ثلاثة اقمار صناعية تأمل أن تساعد في فهم
سبب كون المجال المغناطيسي الذي يجعل الحياة البشرية ممكنة على الأرض يضعف
فيما يبدو.
وأطلقت الأقمار الثلاثة التي تشكل مشروع سوارم التابع لوكالة الفضاء الأوروبية من محطة بليسيتسك الروسية على متن مركبة صاروخية الساعة 1202 بتوقيت جرينتش ووضعت في مدار قرب القطب على ارتفاع 490 كيلومترا بعد نحو 91 دقيقة. وسوف تساعد البيانات التي يجمعها مشروع سوارم على مدى السنوات الأربع القادمة في تحسين فهم العلماء للمجال المغناطيسي الذي يحمي الحياة على الأرض من الإشعاع الشمسي الفتاك ويساعد بعض الحيوانات في الهجرة.
وفي حين أن من الصعب التنبؤ بالآثار فإنها يمكن أن تكون هائلة. ويمكن أن تكون الأقمار الصناعية الضرورية ضمن وسائل أخرى للاتصالات أكثر تعرضا للرياح الشمسية كما يعتمد قطاع النفط على قراءات من المجال المغناطيسي لتوجيه عمليات الحفر.
وقال جان جاك دورديان المدير العام لوكالة الفضاء الأوروبية لرويترز عقب الاطلاق سوارم مهمة ضرورية ليس لأوروبا وحدها وإنما للعالم ايضا.
لا يمكننا أن نعيش في كوكب الأرض دون درع مغناطيسي .
ومهمة سوارم طورتها وبنتها وحدة استريوم التابعة لمجموعة إي.ايه.دي.إس الفضائية الأوروبية.
وأطلقت الأقمار الثلاثة التي تشكل مشروع سوارم التابع لوكالة الفضاء الأوروبية من محطة بليسيتسك الروسية على متن مركبة صاروخية الساعة 1202 بتوقيت جرينتش ووضعت في مدار قرب القطب على ارتفاع 490 كيلومترا بعد نحو 91 دقيقة. وسوف تساعد البيانات التي يجمعها مشروع سوارم على مدى السنوات الأربع القادمة في تحسين فهم العلماء للمجال المغناطيسي الذي يحمي الحياة على الأرض من الإشعاع الشمسي الفتاك ويساعد بعض الحيوانات في الهجرة.
وفي حين أن من الصعب التنبؤ بالآثار فإنها يمكن أن تكون هائلة. ويمكن أن تكون الأقمار الصناعية الضرورية ضمن وسائل أخرى للاتصالات أكثر تعرضا للرياح الشمسية كما يعتمد قطاع النفط على قراءات من المجال المغناطيسي لتوجيه عمليات الحفر.
وقال جان جاك دورديان المدير العام لوكالة الفضاء الأوروبية لرويترز عقب الاطلاق سوارم مهمة ضرورية ليس لأوروبا وحدها وإنما للعالم ايضا.
لا يمكننا أن نعيش في كوكب الأرض دون درع مغناطيسي .
ومهمة سوارم طورتها وبنتها وحدة استريوم التابعة لمجموعة إي.ايه.دي.إس الفضائية الأوروبية.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق