أحيانا، يكون الكسوف الكامل للشمس فرصة ثمينة. فاغتناما لمثل هذه الفرَص، التقطت هذه الصورة التي تظهر كسوف الشمس
ليوم 3 من هذا الشهر وهي محجوبة تارة وغير محجوبة تارة أخرى باستعمال
مرصدين اثنين. تُظهر الصورةُ في الوسط الشمسَ بالأشعة فوق البنفسجية كما
سجُلت لعدة ساعات بجهاز SWAP على متن المهمة PROBA2 التي تتخذ مدار منخفضا حول الأرض متزامنا مع دوران الشمس.
هذه الصورة محاطة بصورة أخرى من الأرض التقطت بالضبط خلال كسوف الشمس تم
نسخها بالأزرق من الغابون. وبعدها إلى الخارج منطقة دائرية اعتُرض فيها قرص
الشمس اصطناعيا بواسطة جهاز LASCO على متن مسبار SOHO
الذي يتخذ مدارا حول الشمس. التُقطت الصورة الأبعد عن المركز التي تظهر
الإكليل الشمسي المتدفق بواسطة LASCO عشرة دقائق بعد كسوف الشمس. لقد عرفت
شمسنا خلال الأسابيع القليلة الماضية، على غير العادة، عددا مرتفعا من البقع الشمسية ومقذوفات كتلية إكليلية عملاقة وألسنة لهب شمسي، وهذا ما كان متوقعا باجتياز الشمس حاليا أوج نشاطها
والذي تعرفه كل 11 سنة. الصورة الناتجة أعلاه هي تركيب فسيفسائي لعدة صور
في صورة واحدة، والتي تسمح للفلكيين الدارسين للشمس لإيجاد علاقة، بشكل
أدق، بين المناطق النشطة على سطح الشمس، أو بالقرب منه، مع المقذوفات المتدفقة في الإكليل الشمسي.
أحيانا، يكون الكسوف الكامل للشمس فرصة ثمينة. فاغتناما لمثل هذه الفرَص، التقطت هذه الصورة التي تظهر كسوف الشمس
ليوم 3 من هذا الشهر وهي محجوبة تارة وغير محجوبة تارة أخرى باستعمال
مرصدين اثنين. تُظهر الصورةُ في الوسط الشمسَ بالأشعة فوق البنفسجية كما
سجُلت لعدة ساعات بجهاز SWAP على متن المهمة PROBA2 التي تتخذ مدار منخفضا حول الأرض متزامنا مع دوران الشمس.
هذه الصورة محاطة بصورة أخرى من الأرض التقطت بالضبط خلال كسوف الشمس تم
نسخها بالأزرق من الغابون. وبعدها إلى الخارج منطقة دائرية اعتُرض فيها قرص
الشمس اصطناعيا بواسطة جهاز LASCO على متن مسبار SOHO
الذي يتخذ مدارا حول الشمس. التُقطت الصورة الأبعد عن المركز التي تظهر
الإكليل الشمسي المتدفق بواسطة LASCO عشرة دقائق بعد كسوف الشمس. لقد عرفت
شمسنا خلال الأسابيع القليلة الماضية، على غير العادة، عددا مرتفعا من البقع الشمسية ومقذوفات كتلية إكليلية عملاقة وألسنة لهب شمسي، وهذا ما كان متوقعا باجتياز الشمس حاليا أوج نشاطها
والذي تعرفه كل 11 سنة. الصورة الناتجة أعلاه هي تركيب فسيفسائي لعدة صور
في صورة واحدة، والتي تسمح للفلكيين الدارسين للشمس لإيجاد علاقة، بشكل
أدق، بين المناطق النشطة على سطح الشمس، أو بالقرب منه، مع المقذوفات المتدفقة في الإكليل الشمسي.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق